حقيبة التسوق

ليس لديكم أي منتجات في حقيبة التسوق.

في خزانة عاشقة الفنون سنو لي

الشخصية الصينية المؤثرة تشاركنا شغفها بالفن والتصميم.

تقول سيدة الأعمال الصينية وجامعة القطع الفنية، سنو لي "أردت تأسيس مجلس لضيافة أصدقائي الإماراتيين، فثقافتهم مصدر إلهام كبير بالنسبة لي وأنا الآن أعتبر مدينة أبوظبي هي بيتي الثاني". من أعمال الفنان رامين حائري زاده وروكني حائري زاده إلى حسام راحمانيان و سالفادور دالي، يحتوي منزل سنو لي مترامي الأطراف على جزيرة ريم على قطع فنية وتصاميم شهيرة يتهافت عليها الجميع لمواهب محلية و فنانين عالميين. في لقائنا معها، تشاركنا راعية متحف اللوفر في أبوظبي الحديث عن أناقتها، تشكيلاتها وعشقها لعاصمة الإمارات العربية المتحدة. شاهدي الفيديو الكامل على يوتيوب وتسوقي مختاراتها بالأسفل.

تسوقي جديدنا

منذ متى وأنتِ تعيشين في أبوظبي؟

أعيش في أبوظبي منذ عامين وتسلمت هذا المنزل منذ 8 أشهر. لقد كان مشروع مستمر، لا يتوقف. أردت تأسيس مجلس لأصدقائي الإماراتيين، فثقافتهم مصدر إلهام كبير بالنسبة لي وأنا الآن أعتبر مدينة أبوظبي هي بيتي الثاني.

ما هو أسلوبكِ في جمع القطع الفنية؟

تحمل كل قطعة قيمة خاصة جداً بالنسبة لي، فقد تم اختيارهم بعناية شديدة لإضافتهم إلى تشكيلتي. قمت بالتركيز على مجموعة من الفنانين لأذهب معهم في رحلتهم الفنية. اخترت فنانين مختلفين من دول مختلفة. رامين حائري زاده، روكني حائري زاده، حسام راحمانيان هم الفنانين المفضلين لي حالياً. أيضاً لدي لوحة الكانفاس الأخيرة للفنان الإماراتي حسن شريف قبل وفاته ولوحة للفنان محمد أحمر إبراهيم، الذي قام بمعرض فردي للجناح الوطني الإماراتي في معرض فينيسيا لعام 2022. مهمتي هي المشاركة في العديد من المتاحف وأن أترك إرثاً هاماً.

كيف يلتقي الفن مع الأزياء؟

الفن والأزياء مختلفان تماماً. الفن يمكن جمعه، بينما الأناقة يجب ابتكارها لأنها تعكس شخصيتك، من أنت، كيف تعيش وكيف تُقدم نفسك للعالم.

كيف يمكنكِ وصف أسلوبكِ الشخصي في الأناقة؟

أقوم بتكرار الكثير من الإطلالات. كوني سيدة أعمال، لدي الكثير من الاجتماعات التي تبدأ في 5:30 صباحاً، لذلك ليس لدي الكثير من الوقت للتفكير في ما سوف أرتدي. لا أعتقد أنك ستجد أي أحذية عالية الكعب في خزانتي. أحب أن أشعر بالراحة.

ما هي علاقتكِ بمتحف اللوفر في مدينة أبوظبي؟

قمت حديثاً بالتبرع بقطع فنية معاصرة لمتحف اللوفر في أبوظبي. قاموا بتسميتي المتبرع الأول للمتحف. كان شرفاً كبيراً لي أن أتبرع بفضل المتحف والمجتمع الفرنسي.